لقد أصبح استخدام حقن توهج البشرة شائعًا بشكل متزايد في جميع أنحاء العالم في الآونة الأخيرة، حيث يتم استخدامها على نطاق واسع في مراكز التجميل وتوفر نتائج مرضية من حيث إشراق البشرة، مما يمنح البشرة مظهرًا أكثر صحة وجمالًا وشبابًا.
يجب على الأشخاص الذين يفكرون في أخذ هذه الإبر معرفة أهم الفوائد التي سيحصلون عليها، وهذا ما نسعى نحن على تأمنيه لجميع المرضى، حيث نناقش كافة الفوائد المحتملة لهذه الإبر على البشرة.
على الرغم من أن إبر توهج الجلد تعتبر آمنة وهو ما جعلها وسيلة شائعة لتجديد شباب البشرة واستعادة الاشراق وشباب البشرة، إلا أن الاستقلاب الكبدي للجلوتاثيون قد يكون غير آمن عند بعض الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الكبد وعليهم المتابعة عند طبيب مختص يعمل على مراقبة خائر الكبد بشكل وثيق طيلة فترة العلاج.
إذا كانت الجرعة المعطاة في هذه الحالة أكثر من 5 جرام أو أكثر تشمل:
عدد الجلسات المطلوبة لحقن الجلوتاثيون لتفتيح البشرة يمكن أن يختلف من شخص لآخر وذلك بناءً على عدة عوامل. هذه العوامل تشمل: