Dr Dima

حقن توهج الوجه

حقن توهج الوجه

لقد أصبح استخدام حقن توهج البشرة شائعًا بشكل متزايد في جميع أنحاء العالم في الآونة الأخيرة، حيث يتم استخدامها على نطاق واسع في مراكز التجميل وتوفر نتائج مرضية من حيث إشراق البشرة، مما يمنح البشرة مظهرًا أكثر صحة وجمالًا وشبابًا.

فوائد إبر توهج الوجه

يجب على الأشخاص الذين يفكرون في أخذ هذه الإبر معرفة أهم الفوائد التي سيحصلون عليها، وهذا ما نسعى نحن على تأمنيه لجميع المرضى، حيث نناقش كافة الفوائد المحتملة لهذه الإبر على البشرة.

  • تعزيز توهج وإشراق البشرة
  • الحصول على بشرة أكثر شباباً وتعطي مظهر أصغر بالعمر
  • يعمل الجلوتاثيون بشكل فعال على إزالة السموم والشوائب من الجسم.
  • يظهر تأثيرات أسرع من أفضل كريم التبييض ومستحضرات التجميل.
  • يعمل على مقاومة الشيخوخة وتشكل التجاعيد.
  • يزيل البقع الداكنة والهالات السوداء تحت العين وفرط التصبغ.
  • يوفر إشراقة وردية للون البشرة وهو ما يعطي مظهر أكثر صحة

الآثار الجانبية لحقن الجلوتاثيون

  1. تهيج واحمرار: بعد الإجراء، يمكن أن يظهر تهيج مؤقت في المنطقة المعالجة مع احمرار خفيف. يمكن أن يستمر هذا لفترة قصيرة ويختفي تلقائيًا
  2. حكة وانتفاخ: بعض الأشخاص قد يعانون من حكة أو انتفاخ في المنطقة المعالجة بعد الحقن. هذه الأعراض عادةً مؤقتة وتختفي مع مرور الوقت.
  3. تورم مؤقت: يمكن أن يحدث تورم مؤقت في المنطقة المعالجة، ولكن يجب أن يختفي في غضون أيام قليلة بعد الإجراء.
  4. تفاعلات تحسسية: قد تظهر تفاعلات تحسسية في بعض الحالات النادرة، مما يسبب حكة شديدة وانتفاخًا شديدًا.
  5. التفاعل مع أدوية أخرى: يجب على المرضى إخبار مقدمي الرعاية الصحية بأي أدوية أخرى يتناولونها، حيث يمكن أن يتفاعل الجلوتاثيون مع بعض الأدوية.
  6.  

الأسئلة الشائعة

على الرغم من أن إبر توهج الجلد تعتبر آمنة وهو ما جعلها وسيلة شائعة لتجديد شباب البشرة واستعادة الاشراق وشباب البشرة، إلا أن الاستقلاب الكبدي للجلوتاثيون قد يكون غير آمن عند بعض الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الكبد وعليهم المتابعة عند طبيب مختص يعمل على مراقبة خائر الكبد بشكل وثيق طيلة فترة العلاج.

إذا كانت الجرعة المعطاة في هذه الحالة أكثر من 5 جرام أو أكثر تشمل:

  • الغثيان
  • الطفح جلدي أو خلايا أو ردود فعل تحسسية
  • الإسهال أو غيره من أشكال اضطراب المعدة
  • مشاكل في التنفس
  • ألم صدر
  • متلازمة ستيفن جونسون
  • ألم في الثدي
  • نخر البشرة السمي
  • الخدر
  • تفاقم أعراض الربو

عدد الجلسات المطلوبة لحقن الجلوتاثيون لتفتيح البشرة يمكن أن يختلف من شخص لآخر وذلك بناءً على عدة عوامل. هذه العوامل تشمل:

  1. نوع الجلوتاثيون المستخدم: حيث يختلف تأُثير الجلوتاثيون حسب النوع المستخدم وفعاليته.
  2. حالة البشرة: بعض الأشخاص قد يحتاجون إلى مزيد من الجلسات لتحقيق النتائج المرغوبة.
  3. تواتر الجلسات: يختلف التزام الأشخاص وحاجتهم حسب كل حالة على حدي.
  4. جرعة الجلوتاثيون: تلعب الجرعة المحقونة دوراً مهما في الحصول على النتائج وتحديد عدد الجلسات المطلوبة.